هاسيندا باي – ملاذ فاخر على شاطئ سيدي عبد الرحمن من شركة بالم هيلز للتطوير العقاري
مدخل حكاية صيف لا ينتهي
حين تضع قدمك على رمال هاسيندا باي البيضاء في قلب الساحل الشمالي عند سيدي عبد الرحمن، وتستقبل وجنتاك نسمة بحر متوسطية ندية، تفهم فورًا أن هذا المكان ليس مجرد منتجع عابر. إنه عالم صيفي مُتقن الصنع من بالم هيلز ؛ عالم يوازن بين البساطة الأنيقة والرفاهية الهادئة، بين خصوصية البيت وروح المجتمع، بين لعب الأطفال وطمأنينة الكبار. هنا تتشكل الذكريات على مهل، كحبات لؤلؤ تصطفّ على شاطئ أزرق لا يملّ من العطاء.
الماستر بلان – مدينة ساحلية مُصغّرة على ٢.٤ مليون م² (نحو ٥٩٣ فدانًا)
المساحة الشاسعة لـ هاسيندا باي – ٢.٤ مليون متر مربع تقارب ٥٩٣ فدانًا – ليست مجرد رقم كبير؛ إنها وعد بنَفَس واسع للحياة. لا ازدحام يطغى على الطبيعة، ولا مبانٍ تلتهم الأفق. كل عنصر موضوع في مكانه ليصنع انسيابية مريحة:
- واجهة بحرية عريضة تمتد برمالها البيضاء ومائها المتلألئ، لتستوعب لحظات الاسترخاء والأنشطة البحرية معًا.
- شبكة خضراء نابضة: ممرات مشجّرة للتمشية وركوب الدراجات، حدائق تتسلل بين الأحياء، وظلال تلطف إيقاع النهار.
- تنوع سكني مدروس: فيلات مستقلة رحبة، بيوت متلاصقة أنيقة، شاليهات وكبائن قريبة من الماء، وشقق تناسب العائلة الصغيرة أو عشّ الزوجية.
- ملعب جولف مكوّن من ١٨ حفرة بتوقيع عالمي من شركة سانفورد لتصميم ملاعب الجولف؛ لا يخدم عشّاق اللعبة فقط، بل يضيف بُعدًا بصريًا أخضر يبهج الروح ويهدّئ النظر.
- مركز طبي يعمل على مدار الساعة، لتظل طمأنينة الأسرة جزءًا أصيلًا من التجربة.
هذا كله ليس ديكورًا؛ بل بنية حياة. المعمار يترك للسماء مكانًا كي تُرى، وللنسيم أن يمرّ، وللعائلة أن تتحرك دون عناء.
الموقع – عند الكيلو ١٢٤: قريب بما يكفي… بعيد كما تحب
اختارت بالم هيلز للمشروع عنوانًا يستحقه: الكيلو ١٢٤ من طريق الإسكندرية – مرسى مطروح في سيدي عبد الرحمن. موقعٌ يحقق معادلة صعبة: سهولة الوصول من القاهرة والإسكندرية، مع بقاء الإحساس بالعزلة المترفة بمجرد دخول البوابة.
- يبعد ٢٣ دقيقة عن «هاسيندا وايت».
- ٢٥ دقيقة عن «بالم هيلز العلمين الجديدة».
- ٦٧ دقيقة عن «هاسيندا ويست».
- وعلى مسافة قصيرة من طريق الضبعة وطريق فوكا، مع قربٍ من مطار العلمين الدولي يسهّل عطلات نهاية الأسبوع الممتدة.
هنا أنت في قلب المشهد المتوسطي الأكثر طلبًا، ومع ذلك ما زلت تملك زاويتك الخاصة من البحر والهدوء.
المرافق والخدمات – أسلوب حياة كامل التفاصيل
ليس في هاسيندا باي مرفقٌ واحدٌ يؤدي غرضًا وظيفيًا فقط؛ كل زاوية مُصمّمة لتريك وجهًا آخر من متعة الصيف:
النادي الاجتماعي
قلب نابض يجمع العائلات والأصدقاء. تراسات مفتوحة على المسابح والبحيرات، ركن قهوة لصباحاتٍ خفيفة، وأركان هادئة لكتاب لم تكمله بعد. إنه المكان الذي تبدأ عنده صداقات جديدة وتُستعاد فيه لَمّات قديمة.
فندق «لو سيدي» البوتيكي
تجربة ضيافة أنيقة تستلهم الثقافة المتوسطية والمغاربية: طعامٌ مُتقن، تفاصيل تصميم حسيّة، ومشهد بحر لا ينسى. للفندق روح فنية تليق بعطلة تريد لها أن تُحكى، لا أن تُعدّ أيامها.
«لاكي يارد» – محور اجتماعي وتجاري
مجموعة مطاعم ومقاهٍ ومتاجر بوتيكية ومساحات نزهة، حيث يمشي الآباء على مهل بينما ينطلق الصغار نحو بوظة جديدة أو لعبةٍ طازجة. مع حلول المساء، يمتلئ المكان بخفة الضحكات ودفء الضوء.
اللياقة والرياضة
قاعة لياقة بدنية حديثة، مسارات ركض ودراجات، ملاعب متعددة، ومسـابح تُنعش الجسد وتُنصت للعقل. هنا العافية ليست «نشاطًا»، بل إيقاع يومي هادئ.
الجولف
الملعب ذو الثماني عشرة حفرة ليس مساحة رياضية وحسب؛ إنّه مشهدٌ أخضر يتبدّل مع الشمس والظلال. منازل مطلّة تمنحك صباحات على أفقٍ ناعم، ومساءات يغفو فيها العشب على نسيم البحر.
حكاية يومٍ عائلي – من شروقٍ ذهبي إلى ليلٍ يلمع
تبدأ الحكاية بقهوة على الشرفة، أمواج تهمس، وصغارٌ لا يزالون في دفء الأسرة. بعد الإفطار، يدعوكم الشاطئ إلى لعب رملٍ وبناء قلاعٍ صغيرة؛ ثم سباحة قصيرة قبل أن تأخذ العائلة استراحة على التراس.
عند الظهيرة، يتحرك المراهقون نحو الملاعب والأصدقاء، يذهب الصغار إلى منطقة الألعاب، ويختار الوالدان النادي أو جلسة لياقة سريعة.
قبل الغروب، تمشية قصيرة عند البحيرات، صورة عائلية على عَتَبَة اللونين الوردي والبنفسجي، ثم عشاء في «لاكي يارد» حيث تنتهي القصة بحلوٍ وابتسامة وتخطيطٍ لليوم التالي.
روح المجتمع – جيران اليوم… أصدقاء العمر
الجميل في هاسيندا باي أنك لا تسكن «بجوار» آخرين؛ أنت تنتمي إلى مجموعة صغيرة من القصص المتشابهة. أطفالٌ يلعبون معًا صيفًا بعد صيف، آباءٌ يتشاركون رياضة الصباح، وأمهاتٌ يلتقين على فنجان قهوة يعرف الطريق إلى الضحك.
المناسبات الموسمية الصغيرة، البطولات الودّية، الليالي السينمائية تحت النجوم… تفاصيل تصنع نسيجًا اجتماعيًا حقيقيًا، بعيدًا عن صخب المدن وكثافتها.
التصميم والعمارة – أناقة المتوسط بلسانٍ معاصر
بيوت هاسيندا باي تشبه البحر الذي تطلّ عليه: واجهات نظيفة، خطوط هادئة، ومساحات زجاجية تسمح للنور بالتجوّل في الغرف. المنازل تتّخذ أحيانًا توزيعًا مقوسًا ليحصل الجميع على نصيبٍ أوفر من المشهد: بحرٌ بعيد، جولفٌ قريب، وحديقةٌ تهمس باسمك.
تتكلم المواد الطبيعية هنا بوضوح: حجرٌ يعانق الخشب، وبياضٌ يلتقط الزرقة، وأثاثٌ يفضّل الراحة على المبالغة. إنه جمالٌ لا يصرخ، بل يُسْمَع.
العافية والسكينة – رفاهية الصمت المُختار
تُخطئ منتجعات كثيرة حين تخلط بين «النشاط» و«الضجيج». في هاسيندا باي، تتجاور الحركة والطمأنينة بسلام: ممراتٌ مظللة للتمشية الهادئة، جلسات يوغا على العشب قرب الماء، وزوايا تتكفّل بالهدوء لمن يطلبه.
هنا تعرف أن الرفاهية الكبرى ليست في «الزيادة»، بل في «الاختيار»: أن تختار السكون ساعة، أو تترك لقلبك إيقاع اللعب ساعة أخرى.
الطعام والترفيه – أمسيات تتوالد منها الحكايات
طاولة بحرية في الفندق البوتيكي، بيتزا للعائلة في «لاكي يارد»، حلوى مصرية تُغلق اليوم على طعمٍ يعرف الطفولة. ثم نزهة قصيرة تحت سماءٍ تقطر نجومًا، وربما عرضٌ موسيقي صغير أو فيلمٌ على شاشةٍ مفتوحة.
هكذا تتكرر الأمسيات دون أن تتشابه؛ لأنّ المشهد واحد والقصص لا تنفد.
صيف لجميع الأعمار – وعدٌ بأن يجد كلُّ فردٍ نفسه
الصغير يكتشف البحر، الفتى يصادق الأصدقاء، الأب يستعيد لياقته، الأم تلتقط وقتها الخاص بلا ذنب، والجَدّ يراقب المشهد بعينٍ تشكر الحاضر وتبارك القادم. هذه ليست مبالغة؛ إنما نتيجة تصميمٍ بدأ من سؤال بسيط: «كيف نجعل كل فردٍ يبتسم لسببٍ يخصه؟».
شركة بالم هيلز للتطوير العقاري
رؤية تصنع أسلوب حياة
تقف خلف هاسيندا باي واحدةٌ من أكثر شركات التطوير العقاري حضورًا في مصر: شركة بالم هيلز للتطوير العقاري. فلسفتها واضحة: لا نبني «وحدات» فحسب، بل «مجتمعات» متكاملة تُزاوج بين المعمار والطبيعة، بين الخدمات والإنسان.
سجلّ راسخ وأمثلة لافتة
على امتداد الخريطة المصرية، تركت الشركة بصمتها عبر مشاريع حضرية وساحلية رائدة، نذكر منها على سبيل المثال:
- باديا – مدينة السادس من أكتوبر، مدينةٌ إبداعية واسعة التخطيط والبنية.
- بامبو – السادس من أكتوبر، مجتمعات خضراء متدرجة بطابعٍ عائلي.
- بالم هيلز نيو كايرو – شرق القاهرة، مجتمعٌ متكامل يجمع السكني والتجاري والترفيهي.
- جولف فيوز – أكتوبر، تجربة سكنية تُحاذي المشاهد الخضراء والماء في انسجام.
- هاسيندا بلو وهاسيندا ووترز[ و [هاسيندا ويست /ar/compounds/6-%D9%87%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D9%88%D9%8A%D8%B3%D8%AA)على الساحل الشمالي، محفظة بوتيكية تُطوّر لغة «هاسيندا» على امتداد الخليج المتوسطي.
ويعرض دليل المطوّر على منصة ٠ بروكرز ملامح هذا المسار بما فيه من تركيز على الوجهات المتكاملة ذات الطابع الأخضر والحياة الاجتماعية النشطة.
فلسفة علامةٍ تعرف طريقها
تمتزج لدى بالم هيلز ركيزتان: جودة التصميم وجدوى المعيشة. مساحات مدروسة، كثافاتٍ منخفضة حيث يلزم، وبنية خدمية تجعل اليوم أسهل وأجمل. في هاسيندا باي تتجلى هذه الفلسفة: بحرٌ يُرى، خضرةٌ تُلمس، ومجتمعٌ يُعاش.
سيدي عبد الرحمن والساحل الشمالي
جوهرة المتوسط المصرية
لم تعد سيدي عبد الرحمن سرًّا صغيرًا على خريطة الساحل الشمالي؛ صارت عنوانًا للزرقة الصافية والرمال الناعمة، ولمقومات حياةٍ تتجاوز «الموسم» إلى «العام». تتجاور الوجهات الكبرى، وتتنامى الخدمات، وتتشكل بيئةٌ تحتضن السكن والاستثمار معًا.
سهولة الوصول والتواصل
تخدم المنطقة شبكة طرقٍ رئيسية مثل طريق الإسكندرية – مرسى مطروح مع ربطٍ سريع عبر الضبعة وفوكا، فضلًا عن قرب مطار العلمين الدولي الذي يفتح الأبواب لرحلات عطلة مرنة وقصيرة. كما تتوزع في المحيط وجهات ساحلية مرموقة تعزز القيمة السياحية والاستثمارية.
محيط غنيّ بالخدمات والمعالم
يجاور هاسيندا باي عددًا من الوجهات اللامعة على الساحل، تمنح المنطقة شبكة ترفيه وتسوق وضيافة متنوّعة، ويستعرض ٠ بروكرز باقةً واسعة من مشاريع الساحل الشمالي ومحيطه بما يعكس ازدهار البنية السياحية والسكنية هناك.
لماذا هاسيندا باي الآن؟
- تخطيط واسع بذكاءٍ إنساني: ٢.٤ مليون م² تُستثمر في هواءٍ مفتوح ومشاهدٍ خضراء ومياهٍ حاضرة.
- موقعٌ يطمئن القلب: قريبٌ من أهم محاور الحركة والمطار، وبعيدٌ بما يكفي عن ضجيج العالم.
- محيطٌ مكتمل الخدمات: من النادي والفندق و«لاكي يارد»، إلى الجولف واللياقة والعافية.
- روح مجتمعٍ يتحرّك على مهل: حيث تكبر الصداقات مع الأطفال، وتتكرّم الأمسيات على المذاقات، وتطمئن العائلة إلى بيتٍ يعرف أسماءها.
هنا، في هاسيندا باي، لا تُقاس العطلة بعدد الليالي، بل بعدد اللحظات التي تُحَبّ أن تعود إليها. إنّه المكان الذي يُعطي للبحر لغته الهادئة في بيتك، ولبيتِك نبرة البحر في أيامك
ان لم تجد ما تبحث عنه ،
املأ النموذج ، وسيتواصل معك المطور مباشرة.